-كوني منفتحة.- اتخذي القرار بمسامحة حبيك على أفعاله.- وإذا ما تراءت لك مشاهد عن خيانته أو أفعاله التي جرحتك، فكري في مكان هادئ، أو قومي بأنشطة تُلهيك عن هذه الأفكار المزعجة.- لا تذكّري حبيبك بأخطائه، ولا تستعمليها سلاحاً تحاربينه بها عندما تنفذ منك الحجج.- لا تسعي لمعاقبته أو الانتقام منه، فهاتان الوسيلتان ستزيدان من وطأة الألم الذي يغلي في داخلك.- تقبّلي احتمال عدم تمكنك من معرفة السبب الحقيقي الذي دفعه إلى ارتكاب الخطأ.- تذكري أن التسامح لا يعني التغاضي عن التصرفات المؤذية.- كوني صبورة مع نفسك، وامنحيها وقتاً لتقبل فكرة المسامحة.- وإن استمريت غير قادرة على المسامحة وعالقة في دوامة الألم الذي أصابك جراء زوجك، اقصدي مستشاراً في الشؤون الزوجية ليساعدك على العفو عما مضى، والمضي قدماً في حياتك كزوجة.


0 التعليقات Blogger 0 Facebook

إرسال تعليق

 
غرائب وعجائب العالم هنا © 2013. All Rights Reserved. Powered by Blogger
Top