وصلت مبيعات كتاب "لا تحزن" للداعية السعودي عائض القرني إلى أكثر من عشرة ملايين نسخة بحسب غلاف الطبعة الجديدة التي بيعت خلال الأيام الماضية في معرض القاهرة الدولي للكتاب، وبهذا يكون الكتاب أكثر الكتب العربية مبيعا.
وأوضح القرني أن الكتاب تجاوز 10 ملايين نسخة بـ30 لغة، يحمل رسالة الى العالم بأن أكثر ما يثقل الإنسان هو الحزن".
وعن مسيرة نجاح الكتاب، يقول القرني: "إضافة الى اللغات المترجمة، هناك كاتبة ألمانية من جامعة برلين، قامت بعمل دراسة الدكتوراه عن الكتاب، بالإضافة الى دكتورة مصرية من جامعة عين شمس بالقاهرة ألفت كتابا يعتبر بمثابة دكتوراه عن "لا تحزن".
وأكد القرني استعداده التام للمناظرة وتقديم
الأدلة الموثقة أمام بعض الأصوات التي شككت في وصول مبيعات الكتاب إلى هذا الرقم.
وأوضح : "الكتاب يجمع 300 مرجع إسلامي وغير إسلامي، قمت بكتابته على مدى ثلاث سنوات، ولكل من يقول بأن الكتاب عبارة عن (لصق ولزق)، أقول له يجدر به أن يلصق ويلزق هو ويبيع، وإن لم يعجبه لا يشتري".
كما أشاد القرني بالأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد السعودي بقراءته للكتاب ثلاث مرات، قائلا : "أنا سعيد بما ألقاه من اهتمام حول العالم من خلال هذا الكتاب، شاكرا الله عز وجل على ذلك".
أما عن الإيرادات المادية، يقول القرني: "إن العائد المادي الوحيد هو من خلال بيعي لـ500 ألف نسخة، فنصف مليون ريال هي فقط ربحي من الكتاب، حيث وصلت أرباح الكتاب إلى أكثر من 50 مليون ريال، تعود إلى رجال أعمال بارك الله لهم، فأنا يكفيني الدعاء".
ويذكر أن كتاب "لا تحزن" صدر قبل أحد عشر عاماً وتُرجم إلى لغات عدة وذكره الرئيس العراقي صدام حسين الذي روى عنه أنه كان يقرأه كثيرا في سجنه
وأوضح القرني أن الكتاب تجاوز 10 ملايين نسخة بـ30 لغة، يحمل رسالة الى العالم بأن أكثر ما يثقل الإنسان هو الحزن".
وعن مسيرة نجاح الكتاب، يقول القرني: "إضافة الى اللغات المترجمة، هناك كاتبة ألمانية من جامعة برلين، قامت بعمل دراسة الدكتوراه عن الكتاب، بالإضافة الى دكتورة مصرية من جامعة عين شمس بالقاهرة ألفت كتابا يعتبر بمثابة دكتوراه عن "لا تحزن".
وأكد القرني استعداده التام للمناظرة وتقديم
الأدلة الموثقة أمام بعض الأصوات التي شككت في وصول مبيعات الكتاب إلى هذا الرقم.
وأوضح : "الكتاب يجمع 300 مرجع إسلامي وغير إسلامي، قمت بكتابته على مدى ثلاث سنوات، ولكل من يقول بأن الكتاب عبارة عن (لصق ولزق)، أقول له يجدر به أن يلصق ويلزق هو ويبيع، وإن لم يعجبه لا يشتري".
كما أشاد القرني بالأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد السعودي بقراءته للكتاب ثلاث مرات، قائلا : "أنا سعيد بما ألقاه من اهتمام حول العالم من خلال هذا الكتاب، شاكرا الله عز وجل على ذلك".
أما عن الإيرادات المادية، يقول القرني: "إن العائد المادي الوحيد هو من خلال بيعي لـ500 ألف نسخة، فنصف مليون ريال هي فقط ربحي من الكتاب، حيث وصلت أرباح الكتاب إلى أكثر من 50 مليون ريال، تعود إلى رجال أعمال بارك الله لهم، فأنا يكفيني الدعاء".
ويذكر أن كتاب "لا تحزن" صدر قبل أحد عشر عاماً وتُرجم إلى لغات عدة وذكره الرئيس العراقي صدام حسين الذي روى عنه أنه كان يقرأه كثيرا في سجنه
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق