بات الطفل البريطاني، شيروين سارابي، ذو الأعوام الثلاثة، أصغر عضو في مجموعة "مينسا" للعباقرة. وبإمكان سارابي، من مدينة بارنسلي جنوب يوركشاير البريطانية، أن يقوم بتعداد الأرقام من 1 إلى 200، وتسمية جميع بلدان العالم.
وأصبح الطفل من بين الواحد في المئة من المتربعين على عرش الذكاء في العالم، حيث وصلت نسبة ذكائه "آي كيو" إلى 136، وهو ما يجعله في مصاف العباقرة.
وقالت والدة الطفل أماندا سارابي إنها فخورة جداً بولدها الموهوب، ووصفته بـ"الرهيب".
وشيروين، الذي يملك قدرة قراءة لولد بعمر السادسة، بدأ بالنطق حين كان عمره
عشرة أشهر، بحسب ما نقلت "السفير" اللبنانية، حيث كان قادراً على تركيب الجمل في سن السنة والثمانية أشهر.
وعندما أكمل السنتين، بدأ بالقراءة والعد حتى الرقم 200، وبدا قادراً على تمييز أسماء بلدان العالم وأعلامها، كما تسمية الكواكب التابعة للنظام الشمسي، إضافة إلى أعضاء الجسم الخارجية والداخلية.
وأكدت والدته أنه "بإمكانه أن يحدد أسماء البلدان على الخريطة وربطها مباشرة بعلمها. كان يشرح لنا وظائف الأعضاء الداخلية بدقة".
وأضافت "معلوماته العامة مدهشة، يعرف كل شيء. إنه ليس كطفل عمره ثلاث سنوات. وهو لا يشاهد برامج الأطفال أساساً، يتابع الأخبار"، مشيرة إلى أن "أحوال الطقس هي الشيء المفضل لديه".
ولفتت أماندا إلى أنه "يعيش كل يوم بيومه. لم أجبره يوماً على تعلّم الأشياء، إذا اقترب مني وسألني عن موضوع معين أساعده بالمعلومات التي أعرفها"، مضيفة أنه "في بعض الأوقات عليّ أن أفتش عن الأجوبة لأشرحها له، ويكون سعيداً".
وأصبح الطفل من بين الواحد في المئة من المتربعين على عرش الذكاء في العالم، حيث وصلت نسبة ذكائه "آي كيو" إلى 136، وهو ما يجعله في مصاف العباقرة.
وقالت والدة الطفل أماندا سارابي إنها فخورة جداً بولدها الموهوب، ووصفته بـ"الرهيب".
وشيروين، الذي يملك قدرة قراءة لولد بعمر السادسة، بدأ بالنطق حين كان عمره
عشرة أشهر، بحسب ما نقلت "السفير" اللبنانية، حيث كان قادراً على تركيب الجمل في سن السنة والثمانية أشهر.
وعندما أكمل السنتين، بدأ بالقراءة والعد حتى الرقم 200، وبدا قادراً على تمييز أسماء بلدان العالم وأعلامها، كما تسمية الكواكب التابعة للنظام الشمسي، إضافة إلى أعضاء الجسم الخارجية والداخلية.
وأكدت والدته أنه "بإمكانه أن يحدد أسماء البلدان على الخريطة وربطها مباشرة بعلمها. كان يشرح لنا وظائف الأعضاء الداخلية بدقة".
وأضافت "معلوماته العامة مدهشة، يعرف كل شيء. إنه ليس كطفل عمره ثلاث سنوات. وهو لا يشاهد برامج الأطفال أساساً، يتابع الأخبار"، مشيرة إلى أن "أحوال الطقس هي الشيء المفضل لديه".
ولفتت أماندا إلى أنه "يعيش كل يوم بيومه. لم أجبره يوماً على تعلّم الأشياء، إذا اقترب مني وسألني عن موضوع معين أساعده بالمعلومات التي أعرفها"، مضيفة أنه "في بعض الأوقات عليّ أن أفتش عن الأجوبة لأشرحها له، ويكون سعيداً".
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق