احتلت مصر المرتبة الـ “31”على مستوى العالم من أكثر الدول فشلاً، وذلك وفقا لتقرير صندوق السلام العالمي، فيما جاءت ليبيا أحسن ترتيبًا من مصر في المركز 41 ثم إيران 44 ودجيبوتي 45. وشمل التقرير كل
الدول العربية التي تفاوت تصنيفها من بلد لآخر، حيث جاء “جنوب السودان” المنفصل حديثا عن السودان على رأس قائمة الدول الفاشلة متبوعًا بـ”الصومال”، فيما احتل “السودان” الرتبة الخامسة.وصندوق السلام العالمي منظمة دولية تهتم بالتصدي لاندلاع النزاعات حول العالم مقرها “واشنطن”، تقريره السنوي المتعلق بالدول الفاشلة لعام 2014.
وقامت المنظمة هذا العام باستبدال كلمة “الفاشلة” بـ “الهشة” ، و ضمت قائمة الدول المشمولة بالبحث 178 بلدا موزعة على كل القارات. و قد تم إنجاز هذا التقرير اعتمادا على مؤشر فورن بوليسي الذي يعتمد مجموعة من المعايير أهمها الممارسة الديمقراطية بالبلد، و مدى احترام الدول للحريات العامة و حقوق الإنسان و التماسك الإجتماعي.
إضافة إلى المستوى الاقتصادي والتعليمي، و كيفية مواجهة التحديات الديمغرافية مثل نمو السكان، و ندرة الغذاء و نسبة معدلات الوفيات في البلد، و الارقام الخاصة باللجوء و الهجرة إلى الخارج و النزوح ،و انتشار الفقر و الفساد،و مستوى الخدمات العامة، فضلا عن معيار آخر مهم جدا و يتعلق بالاستقرار السياسي و الأمني بالبلد.
الدول العربية التي تفاوت تصنيفها من بلد لآخر، حيث جاء “جنوب السودان” المنفصل حديثا عن السودان على رأس قائمة الدول الفاشلة متبوعًا بـ”الصومال”، فيما احتل “السودان” الرتبة الخامسة.وصندوق السلام العالمي منظمة دولية تهتم بالتصدي لاندلاع النزاعات حول العالم مقرها “واشنطن”، تقريره السنوي المتعلق بالدول الفاشلة لعام 2014.
وقامت المنظمة هذا العام باستبدال كلمة “الفاشلة” بـ “الهشة” ، و ضمت قائمة الدول المشمولة بالبحث 178 بلدا موزعة على كل القارات. و قد تم إنجاز هذا التقرير اعتمادا على مؤشر فورن بوليسي الذي يعتمد مجموعة من المعايير أهمها الممارسة الديمقراطية بالبلد، و مدى احترام الدول للحريات العامة و حقوق الإنسان و التماسك الإجتماعي.
إضافة إلى المستوى الاقتصادي والتعليمي، و كيفية مواجهة التحديات الديمغرافية مثل نمو السكان، و ندرة الغذاء و نسبة معدلات الوفيات في البلد، و الارقام الخاصة باللجوء و الهجرة إلى الخارج و النزوح ،و انتشار الفقر و الفساد،و مستوى الخدمات العامة، فضلا عن معيار آخر مهم جدا و يتعلق بالاستقرار السياسي و الأمني بالبلد.
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق