حينما يشعر الإنسان بنقص فى الشخصية، أو بوجود بعض السلبيات فى حياته، تكون هذه هى البداية الصحيحة والخطوة الأولى فى طريق إصلاح الخلل، هذا ما يوضحه خبراء الاستشارات التربوية والأسرية، حيث يشير إلى أن الإنسان حين يدرك علته يكون قد وضع قدمه على الطريق الصحيح لعلاج ذلك، والإنسان يستطيع أن يكتسب الأخلاق الحسنة، وهذا الأمر حسمه علماء التربية، حيث إنهم اتفقوا على أن الأخلاق السيئة تتحسن فهذا ما أكدته الدراسات العلمية والأبحاث التربوية، والهدف من التعليم والتدريب هو التربية وتهذيب الأخلاق، وجميعنا يملك الكثير من الصفات منها السيئ ومنها الحسن، فإذا امتلكنا صفة سلبية ذميمة يكرهها الشخص ويكرهها المحيطون به فيمكن إتباع بعض النصائح لتقويم السلوك غير المحبب لدينا: أولا: أن يعترف المرء فى قرارة نفسه بوجود تلك الصفة السيئة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق