تروج السينما الأمريكية مؤخراً لشيء غريب وقد يكون خطيراً في نفس الوقت، فخلال عام 2012 وحتى هذا الشهر “مايو” من 2013 فإن هناك 4 أفلام تتحدث عن سقوط البيت الأبيض تحت هجوم إرهابي منها فيلمان بشكل مباشر وهما “Olympus Has Fallen” وWhite House Down.وحسب ما يتداول المدونون في الإنترنت فإن لذلك أسباب محتملة أهمها محاولة القيادة السياسية في أمريكا وبالتنسيق مع الجيش الحصول على أكبر ميزانية أمن ممكنة للبيت الأبيض والأماكن الاستراتيجية في ظل سياسة التقشف الحالية، وليس أفضل من ذلك للتأثير على أصحاب القرار بشكل غير مباشر عبر الأفلام.في حين يتحدث المؤمنون بنظرية المؤامرة عن أن التحول إلى هذا النوع من الأفلام قد يكون تمهيداً لهجوم فعلي سيحصل على البيت الأبيض تديره المخابرات الأمريكية ذاتها، وبعد ذلك يكون الانتقام من بعض الدول التي يتهمونها بالوقوف خلف الهجمات تماماً كما حصل في 11- سبتمبر التي سبقها أفلام تتحدث عن الهجوم على البرجين حسب ما يقول المؤمنون بهذه النظريات.
Top
أن التحول إلى هذا النوع من الأفلام هو تمهيداً لهجوم فعلي سيحصل على البيت الأبيض تديره المخابرات الأمريكية ذاتها، وبعد ذلك يكون الانتقام من الدول السلاميه والعربيه خصوصا النفطيه وسيتهمونها بالوقوف خلف الهجمات تماماً كما حصل في 11- سبتمبر التي سبقها أفلام تتحدث عن الهجوم على البرجين
ردحذف