1- العناد:فقد تكون مجرد رسالة تمرد للزوج على شك وسلطوية أو تسلط الزوجة على زوجها ، وفي هذه الحالة لا يهم الزوج أن تعلم زوجته بسلوكياته ؛ بل قد يتعمد أن تعلم ما يفعله .
2- الهروب:فقد يكون ذلك مجرد هروب من واقع أو مشكلة نفسية ؛ لمجرد التسرية النفسية فيتمادى الزوج حتى تقع الفتنة.
4- البحث عن الثقة في النفس:حيث يلجأ الرجل إلى الأخرى لكسب الثقة بالنفس ، ولإثبات أهميته عندما تنال منه زوجته أو تحاول إضعاف شخصيته ، أو تحاول هز ثقته بنفسه بإهانته أو التطاول على رجولته.
5- الفراغ:قد يكون الفراغ في الوقت أو الفراغ العاطفي؛ فلا يجد من زوجته الوقت الذي تملأ به حياته، أو لا يجد الاهتمام والرعاية العاطفية؛ فيبحث عنها عند الأخرى ليسعد ولو للحظات، حتى ولو كانت لحظات خادعة.
6- حب المغامرة:بعض الناس قد يستهويهم حب التجربة وحب المغامرة أو المقامرة بحياتهم أو سمعتهم؛ فيبدؤون مشوارًا قد لا تحسب عاقبته.
7- ضعف الشخصية:بعض الرجال يحاولون البحث عن الأخرى التي تشعرهم بالمكانة والود والشعور بالرجولة.
8- البيئة والواقع المحيط:سواء المحيط الأسري أو الاجتماعي. فالبيئة الأسرية غير السوية والتفكك الأسري والبعد الفكري والعاطفي بين الزوجين تدفع للملل، والبحث عن السعادة الخارجية ولو كانت مزيفة.والبيئة الاجتماعية الخارجية والممثلة في المجتمعات المفتوحة دون ضوابط أخلاقية من أنسب الأجواء لنشوء العلاقات الخارجية المحرمة، وهواية النظر للأخرى.
9- التنشئة الأصلية:فقد تكون هناك ترسبات دفينة في نفس الزوج، رآها في بيئته الأسرية أو الاجتماعية، فتتراكم على مر السنين لتكون جزءًا من تكوينه الداخلي فتدفعه للتقليد والمحاكاة، وقد لا يدري تفسيرًا لسلوكه الخارجي وهو يواجه من داخله بأفكار دفينة قاتلة، كمن يتحرك 'بالريموت'.
10- الانتقام:فعندما يتعرض أحدهم لحادث حياتي معين، سواء من زوجته المهملة أو من المرأة عمومًا، فيدفعه ذلك لحب الانتقام من أي امرأة يتخذها كنموذج لمن تسبب في مشكلته، فيرى صورة زوجته في أي امرأة أخرى.
11- لم أزل مطلوبًا:وهناك مرحلة خطيرة في حياة الرجل، قد يسمونها "مرحلة المراهقة الثانية" أو "أزمة منتصف العمر" التي تأتي في العقد الخامس من عمر الرجل؛ فيغامر الرجل ليثبت لنفسه ولزوجته أنه لم يزل مطلوبًا.
12- عدم الإنجاب:فتوجهه غريزة حب البقاء والخلود ، لأن يبحث عمن تعطيه وتشبع هذه الغريزة.
13- إهمال الزوجة لنفسها:وقد تكون جميلة، ولكنها تحجب جمالها بالإهمال ، ولا تحاول أن تعف زوجها ؛ فتدفع شريكها المسكين للنظر إلى من تهتم بنفسها ، وإلى من تشعر الزوج بأنه يرى أنثى لا خادمة ؛ لا يراها إلا بملابس المطبخ ذات الروائح المميزة والطاردة.
Top
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق